أزمة
السكن السعودية التي يتحدث عنها الناس كثيراً اليوم، يقصدون بها "عدم قدرة الفرد
على تملك مسكنه الخاص بيسر"، ولا يقصد بها عدم وجود مساكن، كما قد يتبادر الى
الذهن. فأزمة السكن شيء وأزمة تملك المسكن شيء آخر.
السعودية
على مدى العشر سنوات الأخيرة قامت فيها تنمية عمرانية كبيرة (يسميها البعض بالطفرة
الثانية، منذ 1424هـ تقريباً )، أنشئت
الكثير من الأحياء السكنية واتسعت رقعة المدن وظهرت مدن جديدة (مثل...
الخميس، 31 ديسمبر 2015
الأربعاء، 30 ديسمبر 2015
قصة الأرض.. عقدة الأزمة والحل
مهندس/ أحمد الـعتيبي
10:42 م
لا يوجد تعليقات
عندما
يطرح سؤال عن سبب أزمة العقار او تملك السكن، تظهر الكثير من الاجتهادات
والتحليلات التي في معظمها صحيحة كسبب من أسباب الأزمة وليست المسبب لها. إن السبب
الأول والرئيسي في هذه الأزمة هو "الأرض" وبمعنى أدق "سوء توزيع الأراضي
على المواطنين". آثار هذه الأزمة كثيرة لم تقتصر على عجز المواطن عن تملك مسكنه
بل امتدت لتصل الى تضخم أسعار كافة أنواع العقارات فتضخمت بالتالي تكاليف
استخدامها مما أضر بكافة...
الاثنين، 28 ديسمبر 2015
العقارات الخضراء .. ذات جدوى وجودة
مهندس/ أحمد الـعتيبي
2:17 ص
لا يوجد تعليقات
لابد
أن الكثير منا اليوم قد سمع بـمصطلح "المباني الخضراء"، او
"المستدامة"، او "الصديقة للبيئة"، هذه المصطلحات في مجملها
تشير الى مفهوم حديث هو العقارات الأقل استهلاكاً للطاقة والأكثر حفاظاً على
البيئة في الحاضر والمستقبل.
المباني
الخضراء أصبحت اليوم "ثقافة" ، في حين أن فكرتها بدأت منذ العام...
الأربعاء، 23 ديسمبر 2015
العقار لم يعد سوقاً للهواة
مهندس/ أحمد الـعتيبي
9:19 ص
لا يوجد تعليقات
اذا كنت تعمل في سوق العقار بالمملكة، في
أحد المدن الكبرى فيها ولا تزال تمارس مهنة العقار بالصورة التقليدية ( مكتب
وكنبتين وجلسة في زاوية وترمس قهوة وشاهي..) فأعلم أنك بلا مستقبل في هذا السوق.
الكثير منا اليوم يلاحظ أن عدد الشركات
العقارية التي تنتهج الأسلوب الاحترافي في العمل هي في تزايد مستمر. إن العمل باحترافية
أمر ظاهر للعيان، فتستطيع أن تتعرف عليه من خلال مظاهر منها: الواجهة المميزة
(ديكورات...
الأربعاء، 16 ديسمبر 2015
التقديم الجيد للعروض العقارية يسوقها بصورة أسرع
مهندس/ أحمد الـعتيبي
11:39 م
لا يوجد تعليقات
إن
عرض العقار على الزبون مسألة مهمة قد تجذب الزبون أو تنفره بحسب جودة عرض المسوق، فإذا
تفهم المسوق العقاري بأن دوره في التسويق ليس فقط نقل معلومة عن عقار ما، بل عرضها
بشكل جيد، عندها يستطيع المسوق أن ينافس على الاستحواذ على الزبائن المحتملين بل
على زبائن آخرين من غير المهتمين بهذا العقار.
فإذا
أراد مسوق ما أن يعرض عقاراً بمعلومة ناقصة ظنناً منه أن الزبون الجاد سيسأل فهو
مخطئ. فالزبون الجاد...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)